درس شوارق - استاد حشمت پور
94/01/23
بسم الله الرحمن الرحیم
موضوع:جواب از نقض به كيف
درجواب نقض به كيف وساير اعراض كفتيم كه صورت نوعيه اشتداد وتضعف ندارد ولي كيف وساير اعراض اشتداد وتضعف مي پذيرد ولذا دليل عدم حركت دركيف اجرا نمي شود چرا كه شق چهارم هم داريم كه عبارت است از اشتداد وتضعف.
اشتداد: دراشتداد محلّ داريم كه اولا غير متقوم است به حالّ وثانيا ثابت است نسبت به حالّ كه برآن واردمي شود وتبدل پيدا مي كند، به اين معنا كه در هرآن كه متوسط بين دوآن است حالّي حادث مي شود كه درآن قبل وآن بعد آن حال وجود ندارد واين حالات حادث به سمت كمال غايي مي روند.
تضعّف: درتضعّف حوادث پشت سرهم وارد مي شود درمحلّ غيرمتقوم به حالّ وثابت نسبت به آن واين حوادث پشت به غايت كمالي حركت مي كند.
باتوجه به آنچه كه بيان شد دراشتداد وتضعّف محلّ غيرمتقوم به حال داريم كه ثابت است نسبت به حال متجدد ومتصرم، روشن است كه اين حال عرض است نه جوهر چرا كه حالِّ جوهر مقوم محل خود است وبا تبدل حال هويت محل متبدل مي شود. پس اشتداد درصورنوعيه نداريم؛ چرا كه محل متقوم وثابت نداريم.
اشكال برجواب فوق: شما درجواب گفتيد اشتداد وتضعف درصورنداريم؛ چرا كه ماده ومحل صور متقوم به تك تك صوريعني صورشخصي است وحال آنكه براي اشتداد وتضعف ثبات نوع ماده كافي است و نوع ماده متقوم به صورة ما يعني صورعلي البدل است كه با تعاقب صور حفظ مي شود.
علاوه براين وحدت شخصي ماده نياز به وحدت شخصي صور ندارد بلكه با وحدت نوعي صورهم حفظ مي شود. پس مي توانيم اشتداد درصور داشته باشيم چرا كه محل آن كه ماده است ثابت است وصورمتبدل مي شوند.
متن: ومعنى الاشتداد: هو اعتبار المحلّ الثابت بالقياس إلى حالّ فيه(محل) غير قارّ تتبدّل نوعيّته(حال) إذا قيس ما يوجد منه(حال) في آنٍ إلى ما يوجد في آنٍ آخر بحيث يكون ما يوجد في كلّ آنٍ متوسّطاً بين ما يوجد في الآنين المحيطين به(مايوجدفي آن آخر) ويتجدد جميعها على ذلك المحلّ المتقوّم دونها(بدون احتياج به متجددات) من حيث هو(محل) متوجّه بتلك التجدّدات إلى غاية مّا.
و معنى الضّعف: هو ذلك المعنى بعينه إلّا أنّه(محل) يؤخذ من حيث منصرف بها(تجددات) عن تلك الغاية.
فالآخذ فى الشدة و الضعف هو المحلّ لا الحالّ المتجدّد(بلحاظ آينده) المتصرّم(بلحاظ گذشته) و لا شك أنّ مثل هذا الحال(كه تغييرمي كند ومحلش تغييرنمي كند) يكون عرضاً لتقوّم المحلّ دون كلّ واحدةٍ من تلك الهويّات.
وأمّا الحالّ الّذي يتبدّل هويّة المحلّ المتقوّم (متعلق تبدل:)بتبدّله(حال) وهى الصّورة فلا يتصوّر فيها اشتداد و لا ضعف لامتناع تبدّلها على شيءٍ واحدٍ متقوّم يكون هو هو فى الحالين. انتهى.
وأُورد عليه(جواب كه ازنقض داده شد) فى شرح المقاصد: أن تقوّم المادّة إنّما هو بصورة مّا فعدم الصّورة إنّما يوجب عدمها لولم يستعقب حدوث صورة أُخرى.
على أنّا لا نسلّم تبدّل هويّة المادّة بتبدّل الصورة، فإنّ الشّيخ صرّح: بأنّ الوحدة الشخصيّة للمادّة مستحفظة بالوحدة النوعيّة للصّورة لا بالوحدة الشخصية(صورت). انتهى»
درجواب نقض به كيف وساير اعراض كفتيم كه صورت نوعيه اشتداد وتضعف ندارد ولي كيف وساير اعراض اشتداد وتضعف مي پذيرد ولذا دليل عدم حركت دركيف اجرا نمي شود چرا كه شق چهارم هم داريم كه عبارت است از اشتداد وتضعف.
اشتداد: دراشتداد محلّ داريم كه اولا غير متقوم است به حالّ وثانيا ثابت است نسبت به حالّ كه برآن واردمي شود وتبدل پيدا مي كند، به اين معنا كه در هرآن كه متوسط بين دوآن است حالّي حادث مي شود كه درآن قبل وآن بعد آن حال وجود ندارد واين حالات حادث به سمت كمال غايي مي روند.
تضعّف: درتضعّف حوادث پشت سرهم وارد مي شود درمحلّ غيرمتقوم به حالّ وثابت نسبت به آن واين حوادث پشت به غايت كمالي حركت مي كند.
باتوجه به آنچه كه بيان شد دراشتداد وتضعّف محلّ غيرمتقوم به حال داريم كه ثابت است نسبت به حال متجدد ومتصرم، روشن است كه اين حال عرض است نه جوهر چرا كه حالِّ جوهر مقوم محل خود است وبا تبدل حال هويت محل متبدل مي شود. پس اشتداد درصورنوعيه نداريم؛ چرا كه محل متقوم وثابت نداريم.
اشكال برجواب فوق: شما درجواب گفتيد اشتداد وتضعف درصورنداريم؛ چرا كه ماده ومحل صور متقوم به تك تك صوريعني صورشخصي است وحال آنكه براي اشتداد وتضعف ثبات نوع ماده كافي است و نوع ماده متقوم به صورة ما يعني صورعلي البدل است كه با تعاقب صور حفظ مي شود.
علاوه براين وحدت شخصي ماده نياز به وحدت شخصي صور ندارد بلكه با وحدت نوعي صورهم حفظ مي شود. پس مي توانيم اشتداد درصور داشته باشيم چرا كه محل آن كه ماده است ثابت است وصورمتبدل مي شوند.
متن: ومعنى الاشتداد: هو اعتبار المحلّ الثابت بالقياس إلى حالّ فيه(محل) غير قارّ تتبدّل نوعيّته(حال) إذا قيس ما يوجد منه(حال) في آنٍ إلى ما يوجد في آنٍ آخر بحيث يكون ما يوجد في كلّ آنٍ متوسّطاً بين ما يوجد في الآنين المحيطين به(مايوجدفي آن آخر) ويتجدد جميعها على ذلك المحلّ المتقوّم دونها(بدون احتياج به متجددات) من حيث هو(محل) متوجّه بتلك التجدّدات إلى غاية مّا.
و معنى الضّعف: هو ذلك المعنى بعينه إلّا أنّه(محل) يؤخذ من حيث منصرف بها(تجددات) عن تلك الغاية.
فالآخذ فى الشدة و الضعف هو المحلّ لا الحالّ المتجدّد(بلحاظ آينده) المتصرّم(بلحاظ گذشته) و لا شك أنّ مثل هذا الحال(كه تغييرمي كند ومحلش تغييرنمي كند) يكون عرضاً لتقوّم المحلّ دون كلّ واحدةٍ من تلك الهويّات.
وأمّا الحالّ الّذي يتبدّل هويّة المحلّ المتقوّم (متعلق تبدل:)بتبدّله(حال) وهى الصّورة فلا يتصوّر فيها اشتداد و لا ضعف لامتناع تبدّلها على شيءٍ واحدٍ متقوّم يكون هو هو فى الحالين. انتهى.
وأُورد عليه(جواب كه ازنقض داده شد) فى شرح المقاصد: أن تقوّم المادّة إنّما هو بصورة مّا فعدم الصّورة إنّما يوجب عدمها لولم يستعقب حدوث صورة أُخرى.
على أنّا لا نسلّم تبدّل هويّة المادّة بتبدّل الصورة، فإنّ الشّيخ صرّح: بأنّ الوحدة الشخصيّة للمادّة مستحفظة بالوحدة النوعيّة للصّورة لا بالوحدة الشخصية(صورت). انتهى»
