درس اسفار استاد فیاضی
93/07/29
بسم الله الرحمن الرحیم
موضوع: دلیل
اخر علی عدم تعلق الجعل بالماهیه
الجعل لایتعلق بالماهیه لان لازم الماهیه اعتباری.
المشهور ان الازم علی ثلاثه اقسام:
لازم الوجود الخارجی کالحراره للنار.
لازم الوجود الذهنی کالحکایه للمفهوم(این حکایه ذاتی مفهوم است و ذاتی باب برهان است) وکالکلیه له عند الاخوند.
لازم الماهیه کالامکان للماهیات الممکنه
ولازم الماهیه اعتباری( برا اینکه لازم ماهیه من حیث هی اعتباری است).
وبعد هاتین المقدمتین نقول:
1 کل من یری تعلق الجعل بالماهیه یری الوجود اعتباری.
2 ولو کان الوجود اعتباریا لکانت العلیه والمعلولیه بین الماهیات کما یقوله القائلون باصاله الماهیه.
3 ولو کانت العلیه والمعلولیه بین الماهیات لکانت المعالیل کلها لوازم للماهیه لان المعلول لازم للعله.
4 ولو کانت المعالیل لوازم للماهیات، لکانت الموجودات الممکنه کلها امور اعتباریا لان کل معلول ممکن.
لکن التالی باطل لانا نعلم بالضروره بوجود موجودات حقیقیه[1]
طريق آخر
القائلون بالجاعلية و المجعولية بين الماهيات يلزم عليهم كون الممكنات أمورا اعتبارية لكون الوجود أمرا اعتباريا عندهم فليس المؤثر و المتأثر في سلسلة الممكنات إلا نفس ماهياتها بدون اعتبار الوجود فيلزم كون المجعولات
الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج1، ص: 411
و خصوصا ما سوى المجعول الأول[2]لوازم الماهيات و لازم الماهية عندهم اعتباري محض ليس له تحقق أصلا تأمل.
الجعل لایتعلق بالماهیه لان لازم الماهیه اعتباری.
المشهور ان الازم علی ثلاثه اقسام:
لازم الوجود الخارجی کالحراره للنار.
لازم الوجود الذهنی کالحکایه للمفهوم(این حکایه ذاتی مفهوم است و ذاتی باب برهان است) وکالکلیه له عند الاخوند.
لازم الماهیه کالامکان للماهیات الممکنه
ولازم الماهیه اعتباری( برا اینکه لازم ماهیه من حیث هی اعتباری است).
وبعد هاتین المقدمتین نقول:
1 کل من یری تعلق الجعل بالماهیه یری الوجود اعتباری.
2 ولو کان الوجود اعتباریا لکانت العلیه والمعلولیه بین الماهیات کما یقوله القائلون باصاله الماهیه.
3 ولو کانت العلیه والمعلولیه بین الماهیات لکانت المعالیل کلها لوازم للماهیه لان المعلول لازم للعله.
4 ولو کانت المعالیل لوازم للماهیات، لکانت الموجودات الممکنه کلها امور اعتباریا لان کل معلول ممکن.
لکن التالی باطل لانا نعلم بالضروره بوجود موجودات حقیقیه[1]
طريق آخر
القائلون بالجاعلية و المجعولية بين الماهيات يلزم عليهم كون الممكنات أمورا اعتبارية لكون الوجود أمرا اعتباريا عندهم فليس المؤثر و المتأثر في سلسلة الممكنات إلا نفس ماهياتها بدون اعتبار الوجود فيلزم كون المجعولات
الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج1، ص: 411
و خصوصا ما سوى المجعول الأول[2]لوازم الماهيات و لازم الماهية عندهم اعتباري محض ليس له تحقق أصلا تأمل.
[1] اشکال اگرماهیه را
اعتباری ندانند لازم ماهیه هم اعتباری نیست
جواب:استاد اشکال را قبول کردند و فرمودند منظور از تامل اخر کلام اخوند،گویا همین است.
جواب:استاد اشکال را قبول کردند و فرمودند منظور از تامل اخر کلام اخوند،گویا همین است.
[2] ( 1) فإنه لازم الوجود حيث لا
ماهية للواجب تعالى على قول محققيهم و إنما كان لازم الماهية اعتباريا لأنه يلزمها
مع قطع النظر عن وجوبها و عن جاعلها و الماهية بهذا الاعتبار اعتباري عقلا و
اتفاقا فلازمها أولى بالاعتبارية، س ره.