99/09/30
بسم الله الرحمن الرحیم
1. روایت اسحق بن عمار:
« عنه عن الحسن بن موسى الخشاب عن غياث بن كلوب عن اسحاق بن عمار عن ابى جعفر عليهالسلام ان عليا عليهالسلام كان يعزر في الهجاء ولا يجلد الحد الا في الفرية المصرحة ان يقول : يا زاني ويابن الزانية أو لست لابيك.»[1]
2. روایت سید رضی:
«السيّد الرضي في المجازات النبوية : عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) ، إنّه قال : « لا تسبوا الإبل فإنّها رقوء الدم»[2]
[رقوء الدم: «رقوء» یعنی آنچه باعث بسته شدن می شود[3] در صحاح گفته شده است[4] و سید رضی هم خود به نقل دیگری اشاره می کند که در آن روایت چنین است: «... فان فیها رقوء الدم». رقوء به معنای بستن و دلمه کردن خون است و معنای روایت آن است که شتر به سبب آنکه به عنوان دیه پرداخت می شود، باعث بسته شدن خون می شود. سید رضی روایت را چنین معنی کرده است[5] ]
3. روایت اختصاص:
«الشيخ المفيد في الإختصاص : عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن أبي حمزة ، قال : قال لي أبو الحسن موسى بن جعفر ( عليهما السلام ) ، مبتدئاً من غير أن أسأله : « يلقاك غداً رجل من أهل المغرب ، يقال له : يعقوب ، يسألك عنّي ، فقل له : هو الإمام الذي قال لنا أبو عبد الله ( عليه السلام ) ـ إلى أن قال ـ ثم طلب إلي أن أدخله على أبي الحسن ( عليه السلام ) ، فأخذت بيده فأتيت أبا الحسن ( عليه السلام ) ، فلمّا رآه قال : يا يعقوب ، قال : لبّيك ، قال : قدمت أمس ووقع بينك وبين إسحاق أخيك شرّ في موضع كذا ، ثم شتم بعضكم بعضاً ، وليس هذا من ديني ، ولا [ من] دين آبائي ، ولا نأمر بهذا أحداً من الناس ، فاتقيا الله وحده لا شريك له ، فإنّكما ستفترقان جميعاً بموت ، أمّا أنّ أخاك سيموت في سفر قبل أن يصل إلى أهله ، وستندم أنت على ما كان منك»[6]
ما می گوییم:
روایت متضمن مطلبی اخلاقی است.
4. روایت عبد الله بن یونس:
« ثقة الإسلام في الكافي : عن محمّد بن جعفر ، عن محمّد بن إسماعيل ، عن عبد الله بن داهر ، عن الحسن بن يحيى ، عن قثم بن أبي قتادة الحرّاني ، عن عبد الله بن يونس ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، أنّه قال : « قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، في كلام له في صفات المؤمن : لا وثّاب ، ولا سبّاب ، ولا عيّاب ، ولا مغتاب»[7]
[وثّاب: پرخاشگر، برجهنده، کسی که به ظلم بر دیگری مستولی شده است]
5. روایت ابن همام:
« أبو علي محمّد بن همام في كتاب التمحيص : عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله ) أنّه قال : لا يكمل إيمان ( مؤمن حتّى ) يحتوي على مائة وثلاث خصال ـ إلى أن ذكر منها ـ لا لعّان ، ولا نمّام ، ولا كذّاب ، ولا مغتاب ، ولا سبّاب الخبر»[8]
ما می گوییم:
ممکن است گفته شود که روایت دال بر کراهت است چرا که از تکمیل ایمان سخن به میان آورده است ولی با توجه به اینکه غیبت هم در صفات مذکوره ذکر شده است می توان اشاره روایت را در مورد اعم از صفات الزامی و استحبابی دانست.
توجه شود که اگر صراحت روایت در کراهت قابل استفاده بود، روایت معارض با ادله محرمه قرار می گرفت.
6. روایت رجل یمانی:
«ابو القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق : كان رجل عند رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) من أهل اليمن ، وأراد الانصراف إلى أهله ، فقال : يا رسول الله أوصني ، فقال : « أوصيك إلّا تشرك بالله شيئاً ، ولا تعص والديك ، ولا تسب الناس»[9]
ما می گوییم:
همراهی سبّ در کنار شرک، مشعر به حرمت است.
7. روایت نبوی:
«و فيه : عنه ( صلّى الله عليه وآله ) ، قال : « إنّ الله يبغض من عباده اللعان السبّاب الطعّان الفاحش المستخف السائل الملحف ويحبّ من عباده الحيي الكريم السخي»[10]
ما می گوییم:
ظاهراً از بغض خداوند نسبت به این صفات، به صورت مجموعی نیست و لذا هر صفتی به تنهایی مبغوض است.
8. روایت اول جعفریات:
«الجعفريات : أخبرنا محمّد ، حدّثني موسى ، حدّثنا أبي ، عن أبيه ، عن جدّه جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) ، أنّه كان يقول : « إيّاكم وسقط الكلام ، وفصل بني آدم كتب فعليكم بالدعاء ما يعرف ، وإياكم والدعاء باللعن والخزي ، فإنّ الله عزّ وجلّ قد أحكم ذلك، فقال عزّ وجلّ : ادعوا ربكم تضرعا وخفية أنّه لا يحب المعتدين فمن تعدى بدعائه بلعن أو خزي فهو من المعتدين»[11]
ما می گوییم:
روایت درباره لعن است و با توجه به آنچه درباره «ایاکم» گفتیم، قابل استدلال برای تحریم نیست.
9. روایت دوم جعفریات:
« الجعفريات : أخبرنا عبد الله ، أخبرنا محمد ، حدثني موسى ، قال : حدثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي ( عليهم السلام ) ، قال : « من قال لأخيه المسلم : يا بن النصراني ، أو يا بن المجوسي ، أو أنت رجل سوء ، وقد كان الأبوان مجوسيين أو نصرانيين ، فاضربوه لعز الاسلام»[12]
10. روایت سوم جعفریات:
« وبهذا الاسناد : عن علي ( عليه السلام ) ، في رجل يقول للرجل : يا خنزير ، أو يا حمار ، قال : « عليه التعزير»[13]
11. روایت چهارم جعفریات:
«و بهذا الاسناد : عن علي ( عليه السلام ) ، قال : « من قال لأخيه المسلم ، يا فاجر ، أو يا كافر ، أو يا خبيث ، أو يا فاسق ، أو يا منافق ، أو يا حمار ، فاضربوه تسعة وثلاثين سوطا»[14]
12. روایت پنجم جعفریات:
«و بهذا الاسناد : عن علي ( عليه السلام ) ، في الرجل يقول للرجل : يا آكل لحم الخنزير ، ويا شارب الخمر ، قال : « عليه التعزير دون الحد»[15]
13. روایت ششم جعفریات:
« وبهذا الاسناد : ان عليا ( عليه السلام ) أتي برجل قال لرجل : يا مالك أمه ، فعزره ولم يجلده الحد»[16]
14. روایت عوالی اللئالی:
« عوالي اللآلي : عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « إذا قال الرجل للرجل : يا يهودي، فاضربوه عشرين»[17]
15. روایت عبد الله بن سنان:
«علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا رأيتم الرجل لا يبالي ما قال ولا ما قيل له فإنه لغية أو شرك شيطان»[18]
[لِغَیَّۀ: شیخ بهایی ظاهراً احتمال داده است که به معنای «ملغی» یعنی «مخلوق من زنا» است و احتمال هم داده است که لَعَنَه باشد یعنی کسی که مردم او را لعن می کنند.[19] / شرک الشیطان: شیطان با او در نطفه و اموال شریک است]
ما می گوییم: روایت اخلاقی است.
16. روایت سلیم بن قیس:
« عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن عثمان بن عيسى، عن عمر بن أذينة، عن أبان بن أبي عياش، عن سليم بن قيس، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله حرم الجنة على كل فحاش بذئ، قليل الحياء، لا يبالي ما قال ولا ما قيل له فإنك إن فتشته لم تجده إلا لغية أو شرك شيطان فقيل: يا رسول الله وفي الناس شرك شيطان؟ فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أما تقرأ قول الله عز وجل: "وشاركهم في الأموال والأولاد "
قال: وسأل رجل فقيها هل في الناس من لا يبالي ما قيل له؟ قال: من تعرض للناس يشتمهم وهو يعلم أنهم لا يتركونه، فذلك الذي لا يبالي ما قال ولا ما قيل فيه.»[20]
[بُذیّ: فحش دهنده/ بذاء: فحش دادن/ فتشته: اگر او را تفتیش کنی، نمی یابی او را مگر لغیه.../ توجه به توضیحات روایت قبل]
ما می گوییم:
این مضمون را منابع اهل سنت هم ذکر کرده اند.[21]
17. روایت ابی جمیله:
«محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن أبي جميلة يرفعه، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن الله يبغض الفاحش المتفحش.»[22]
[فاحش: کسی که در کلامش فحش است/ متفحّش: کسی که فحاشی می کند و بیهوده گویی می کند.]
ما می گوییم:
روایت با کراهت قابل جمع است.