95/12/02
بسم الله الرحمن الرحیم
نکته سوم: بحث درباره تصاویر و تماثیل در جاهای مختلف فقه مطرح شده است دراینباره گفته شده است:
«قد وقع البحث عن التصاوير و التماثيل- مضافا إلى باب المكاسب المحرّمة- في أبواب لباس المصلّي و مكانه، و أحكام المساجد و المساكن، و الزيّ و التجمّل، و وليمة النكاح، فتعرّضوا لحكم الصلاة في ثوب فيه تماثيل، أو خاتم فيه تماثيل، أو بيت فيه تماثيل، أو مع دراهم فيها تماثيل، أو على بساط يكون عليه تماثيل، أو الجلوس على ذلك البساط، أو تزيين المساجد أو البيوت أو السقوف بالتصاوير، أو يلبس لباسا فيه تصاوير، أو يدخل في وليمة فيها صور و تماثيل، إلى غير ذلك من المسائل المطروحة في الأخبار و الفتاوى.»[1]
ما میگویئم:
با توجه به آنچه خواندیم درباره بحث از تصویر، موضوعات متعددی قابل فرض است:
الف) ساختن آن چه حکمی دارد.
ب) تزیین مساجد و خانهها به آن چه حکمی دارد.
ج) خرید و فروش آن چه حکمی دارد.
د) پوشیدن لباسی که در آن تزیین است چه حکمی دارد.
هـ) نگهداری آن چه حکمی دارد.
و) رفتن به جایی که در آن تصویر هست چه حکمی دارد.
ز) نماز در لباس دارای تصویر چه حکمی دارد.
ح) نشستن روی زیر اندازی که تصویر در آن است چه حکمی دارد.
در اینباره گفته شده است:
«و المستفاد من أكثر الأخبار الواردة في الأبواب المختلفة عدم وجوب إفناء الصور و التماثيل بعد ما وجدت، و إن وقع النهي عن الاستقبال إليها أو الانتفاع بها بنحو يشعر بتعظيمها على نحو ما كان يصنعه الأعاجم، بخلاف ما إذا جعلها تحته و وطأها بأقدامه، و على هذا فليس وزان التماثيل بما هي تماثيل وزان الأصنام التي لا يجوز إبقاؤها بل يجب إفناؤها، اللّهم إلّا أن تنقلب التصاوير أصناما معرضا للعبادة و التقديس فيجب إفناؤها حينئذ.»[2]
بالمباشرهمجسمه سازینقاشیبالمباشرهانسانغیر آنبه وسیله دستگاهبه وسیله دستگاهبالمباشرهبه وسیله دستگاهحیوانبالمباشرهانسانغیر آنبه وسیله دستگاهبه وسیله دستگاهبالمباشرهبه وسیله دستگاهحیوانبالمباشرهبالمباشرهمجسمه سازینقاشیبالمباشرهانسانغیر آنبه وسیله دستگاهبه وسیله دستگاهبالمباشرهبه وسیله دستگاهحیوانبالمباشرهانسانغیر آنبه وسیله دستگاهبه وسیله دستگاهبالمباشرهبه وسیله دستگاهحیوانبالمباشرهنکته چهارم: تصویر به چند قسم تقسیم میشود:
علاوه بر این تقسیم، نوعی دیگر از اقسام هم در این حوزه مطرح شده است:
«و هنا بعض أقسام للتصوير ينبغي الالتفات إليها و استخراج أحكامها:
1- النقش بنحو الحكّ في الفلز أو الخشب، أو بنحو إحداث خطوط لها أظلال، فهل هما بحكم المجسم أو المنقوش أو يفصّل بينهما؟
2- رسم خطوط كثيرة متوازية و متقاطعة و منكسرة على الأوراق أو الثياب بقصد التزيين بنحو ربما يتراءى للنظّار شبهها بصورة إنسان أو حيوان خاصّ أو شجر خاصّ و إن لم يقصد الفاعل ذلك.
3- إيجاد صورة ناقصة للحيوان أو غيره بنحو التجسيم أو النقش كهيئة إنسان جالس مثلا أو أسد نائم و نحو ذلك، أو إيجاد صورة بعض أجزاء الحيوان مثلا كرأسه أو يديه و نحو ذلك.
4- التصوير الخيالي للجنّ أو الملك أو بعض الموجودات الخياليّة التي لا واقعيّة لها كالغول مثلا.
5- التصوير بالوسائل الحديثة الرائجة المسمّى بالفارسيّة بالعكس، و نحوه الصور الموجودة في الأفلام.
6- التصويرات الكاريكاتورية الرائجة.
7- التصويرات الكارتونية الدارجة.
8- صنع جسم خاصّ لأغراض عقلائيّة فيه شبه خاصّ بجسم الإنسان أو حيوان خاصّ كما تعارف في عصرنا و يسمّى بالروبات، و أمثال هذه الأمور ممّا يحتمل صنعها. فهل الحكم بحرمة التصوير على القول بها يشمل هذه الأمور أم لا؟»[3]