1403/09/12
بسم الله الرحمن الرحیم
/ اعلمیت /الاجتهاد و التقليد
موضوع: الاجتهاد و التقليد/ اعلمیت /
جمعبندی بحث روایات:
1. به نظر میرسد در روایات، نمیتوان به روایتی دست یافت که دلالت بر وجوب تقلید اعلم داشته باشد
2. اما باید توجه داشت که در بحث خلافت و امامت و ولایت روایاتی موجود است که میتواند چنین مضمونی داشته باشد ولی طبعاً ربطی به بحث افتاء ندارد.[1]
به برخی از آنها اشاره میکنیم:
«وَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ مَنْ خَرَجَ يَدْعُو النَّاسَ وَ فِيهِمْ مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ فَهُوَ ضَالٌّ مُبْتَدِعٌ وَ مَنِ ادَّعَى الْإِمَامَةَ وَ لَيْسَ بِإِمَامٍ فَهُوَ كَافِرٌ.»[2]
«عن نصر بن مزاحم، عن أمير المؤمنين «ع» في كتابه إلى معاوية و أصحابه، قال «ع»: «فإنّ أولى الناس بأمر هذه الأمة قديما و حديثا أقربها من الرسول، و أعلمها بالكتاب، و أفقهها في الدين، أوّلها إسلاما، و أفضلها جهادا، و أشدّها بما تحمله الأئمة من أمر الأمّة اضطلاعا.»[3]
«عن علي بن الحسين «ع»، عن الحسن بن علي «ع» في خطبته بمحضر معاوية، قال: «قال رسول اللّه «ص»: «ما ولت أمة أمرها رجلا قط و فيهم من هو أعلم منه إلاّ لم يزل أمرهم يذهب سفالا حتى يرجعوا إلى ما تركوا.»[4]
دلیل نهم) سیره عقلا
1. مرحوم خویی معتقد است که سیره عقلا بر آن استوار است که اگر بین نظرات کارشناسان اختلاف باشد، به نظر اعلم مراجعه میکنند. البته ایشان اضافه میکند که اگر نظر مفضول موافق احتیاط بود، چنین سیرهای موجود نیست:
«وأما السيرة العقلائية فهي غير جارية على الرجوع إلى غير الأعلم ، بل قد جرت على الرجوع إلى الأعلم عند العلم بالمخالفة كما هو المشاهد في غير الأحكام من الحِرف والعلوم ، وحيث إن تلك السيرة لم يردع عنها في الشريعة المقدسة فنستكشف بذلك أنها ممضاة عند الشار
ويستثنى من ذلك ما إذا كانت فتوى الأعلم على خلاف الاحتياط وكانت فتوى غير الأعلم موافقة له ، كما إذا أفتى الأعلم بالاباحة في مورد وأفتى غير الأعلم بالوجوب ، فإن العقلاء في مثل ذلك وإن كانوا يرجعون إلى غير الأعلم أحياناً إلاّ أنه لا لأن فتواه حجة عندهم ، بل لأنه عمل بالاحتياط فيأتون به برجاء درك الواقع . إذن لا يمكن إسناد ما أفتى به غير الأعلم إلى الله ، والاتيان به بقصد الأمر والوجوب. وهذا الوجه هو الّذي نعتمد عليه في الحكم بوجوب تقليد الأعلم في محل الكلام.»[5]
2. فروض مسئله چنین قابل تصویر است:
3. مرحوم خویی تنها در فرض (پنج)، معتقد است که سیره عقلا بر آن است که باید به اعلم رجوع کنند.