1400/09/09
بسم الله الرحمن الرحیم
1. « عبد الله بن جعفر في ( قرب الإِسناد ) عن الحسن بن ظريف، عن الحسين بن علوان، عن جعفر، عن أبيه: أن رسول الله صلىاللهعليهوآله سابق بين الخيل ، وأعطى السوابق من عنده.»[1]
توضیح:
ظاهر «سابق بین الخیل»، آن است که پیامبر خود مسابقه داده است ولی ممکن است آن را به معنای برگزاری مسابقه هم بگیریم (با توجه به ظهور «أعطی»)
2. « الجعفريات: أخبرنا عبد الله ، أخبرنا محمد ، حدثني موسى قال : حدثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي ( عليهم السلام ) ، قال : « قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : كلّ لهو باطل إلّا ما كان من ثلاثة رميك عن قوسك ، وتأديبك فرسك ، وملاعبتك أهلك ، فإنه من السنّة»[2]
ما میگوییم:
روایت به جهت عدم دلالت بر حرمت در طرف مستثنی منه و عدم اشاره به مسابقه و رهن در سبق و رمایه در طرف مستثنی، محل استدلال نمیتواند باشد.
3. « الجعفريات بالسند المتقدم قال : « قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : علّموا أبناءكم الرمی والسباحة.»[3]
ما می گوییم: روایت حتی دلالت بر مسابقه در رمایه هم ندارد.
4. « وفي درر اللآلي: وفي الحديث مشهور، أنه ( صلى الله عليه وآله ) مرّ بقوم من الأنصار يترامون ، وانه رمى مع كلّ فرقة منهما رشقاً ، فلم يسبق احدى الفرقتين الأُخرى ، وبقي ذلك فيه وفي أولادهم ، يترامون فلا يسبق أحد منهم صاحبه.»[4] [رشق: تعدادی تیر]
ما می گوییم: روایت ذکر یک قضیه شخصیه است و دلالتی بر جواز یا حرمت ندارد. چرا که معلوم نیست، این مسابقه همراه با رهن بوده باشد.
5. «دعائم الإسلام : عن علي ، عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه رخّص في السبق بين الخيل ، وسابق بينها ، وجعل في ذلك أواقي من فضّة ، وقال : « لا سبق إلّا في ثلاث : في خف ، أو حافر ، أو نصل » يعني بالحافر : الخيل : والخف : الإبل ، والنصل : نصل السهم ، يعني رمي النبل.»[5] [نبل: تیر]
6. « وعن أبي لبيد قال : سئل ابن مالك : هل كنتم تتراهنون على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؟ فقال : نعم راهن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) على فرس له ، فسبق فسّر بذلك وأعجبه.»[6]
7. « الصدوق في الأمالي : عن محمد بن موسى المتوكل ، عن علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن محمد خالد البرقي ، عن فضالة ، عن زيد الشحّام ، عن الصادق ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، قال : « دخل النبي ( صلى الله عليه وآله ) ذات ليلة بيت فاطمة ( عليها السلام ) ومعه الحسن والحسين ( عليهما السلام ) ، فقال لهما النبي ( صلى الله عليه وآله ) : قوما واصطرعا ، فقاما ليصطرعا وقد خرجت فاطمة ( عليها السلام ) ، في بعض حاجاتها ، فسمعت النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : ايه يا حسن شد على الحسين فاصرعه ، فقالت : يا أبه واعجبا أتشجع هذا على هذا ؟ تشجع الكبير على الصغير!؟ فقال لها : يا بنية ، أما ترضين أن أقول أنا : يا حسن شد على الحسين فاصرعه ؟ وهذا حبيبي جبرئيل يقول يا حسين شدّ على الحسن فاصرعه»[7]
ما می گوییم: روایت دلالتی بر رهان در مسابقه کشتی ندارد ولی اصل مسابقه در کشتی را تجویز می کند.
8. « ابن أبي جمهور في درر اللآلي وفي الحديث أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، خرج يوما إلى الأبطح ، فرأى أعرابياً يرعى غنماً له كان موصوفاً بالقوة ، فقال لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : هل لك أن تصارعني ؟ فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ما تسبق لي ؟ فقال : شاة ، فصارعه فصرعه النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال له الأعرابي : هل لك إلى العود ؟ فقال ( صلى الله عليه وآله ) : « ماتسبق ؟ » قال : شاة أخرى ، فصارعه فصرعه النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، فقال الاعرابي : أعرض عليّ الاسلام فما أحد صرعني غيرك ، فعرض ( عليه الإسلام ) فأسلم ، ورد عليه غنمه.»[8]
ما می گوییم:
1. روایت از رهان در کشتی سخن می گوید
2. اما صاحب مستدرک می نویسد:
« قال الأحسائي : استدل جماعة بهذه الرواية على جواز المسابقة بالمصارعة ، احتجاجا بفعل النبي ( صلى الله عليه وآله ) لها ، كما هو مضمون الرواية ، ومنع الأصحاب من ذلك اعتماداً على الأصل واستضعافاً للرواية ، وعلى تقدير صحة سندها فهي قضية في واقعة ، فعل النبي ( صلى الله عليه وآله ) ذلك لغرض مقصود فلا يتعدى إلى غيرها ، بل يقتصر بها على ذلك المحل ، فإن الغرض من فعل ذلك إنّما كان لاسلام ذلك الاعرابي ، فكان ذلك من جملة المعجزات.»[9]
ما میگوییم: تمسک به اصل در مقابل دلیل و حمل فعل پیامبر (ص) بر مصالح ثانویه، سخن کاملی نیست.
9. «عماد الدين الطبري في بشارة المصطفى ( عليه السلام ) : عن أبي إسحاق إسماعيل بن أبي القاسم بن أحمد ، عن أبي إسحاق إبراهيم بن بندار الصيرفي ، عن القاضي أبي جعفر محمد بن علي الجبلي ، عن السيد أبي طالب الحسيني ، عن أبي منصور محمد الدينوري ، عن علي بن شاكر بن البختري ، عن عبد الله بن محمد بن العباس الضبي ، عن يحيى بن سعيد القطان ، عن عبيد بن الوسيم ، عن أبي رافع قال : كنت الاعب الحسن بن علي ( عليهما السلام ) وهو صبي بالمداحي، فإذا أصاب مدحاتي مدحاته [مِدحاة: چوبی که کودک را بر آن می نشانند و می گردانند؛ و یا: تیله] قلت : احملني ، فيقول : « ويحك أتركب ظهرا حمله رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؟ » فاتركه ، فإذا أصاب مدحاته مدحاتي ، قلت لا أحملك كما لم تحملني ، فيقول : « أو ما ترضى أن تحمل بدنا حمله رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) !؟ » فاحمله.»[10]
ما میگوییم:
روایت -جدای از سند- دلالت بر آن ندارد که این بازی همراه با مراهنه بوده است. بلکه «حمل کردن» در آنجا یک بازی کودکانه بوده است و نه اینکه تملیک و تملّک بر آن واقع شده باشد.
10. « الشهيد الثاني في شرح الدارية : دخل غياث بن إبراهيم على المهدي بن المنصور ، وكان تعجبه الحمام الطيارة الواردة من الأماكن البعيدة ، فروى حديثاً عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : « لا سبق إلّا في خف أو حافر أو نصل أو جناح » فأمر له بعشرة آلاف درهم ، فلما خرج قال المهدي : أشهد أن قفاه قفا كذّاب على رسول الله ، ما قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) « جناح » ولكن هذا أراد أن يتقرب إلينا.»[11]