< فهرست دروس

درس مهدویت استاد طبسی

96/09/05

بسم الله الرحمن الرحیم

موضوع: تجدید حکومت عباسیان قبل از ظهور

روایت سوم قرقیسیا در کتب عامه:

حدّثنا الوليد و رشيدين، عن ابن لهيعة، عن أبى زرعة عن عمّار بن ياسر قال: فيتبع عبد اللّه، عبد اللّه فتلتقى جنودهما بقرقيسياء على النهر فيكون قتال عظيم و يسير صاحب المغرب فيقتل الرجال و يسبى النساء ثمّ يرجع فى قيس حتى ينزل الجزيرة إلى السفيانى فيتبع اليمانى فيقتل قيسا بأريحا و يحوز السفيانى ما جمعوا، ثمّ يسير إلى الكوفة فيقتل أعوان آل محمّد، ثمّ يظهر السفيانى بالشام على الرايات الثلاث، ثمّ يكون لهم وقعة بعد قرقيسياء عظيمة، ثمّ يتفق عليهم فتق من خلفهم فيقتل طائفة منهم حتى يدخلوا أرض خراسان و تقبل خيل السفيانى كالليل و السيل فلا تمرّ بشى‌ء إلّا أهلكته و هدمته حتى يدخلوا الكوفة فيقتلون شيعة آل محمّد ثم يطلبون أهل خراسان فى كلّ وجه و يخرج أهل خراسان فى طلب المهدى فيدعون له و ينصرونه[1] .

عمار بن یاسر گفت: عبد الله نامی عبد الله دیگری را تعقیب می‌کند تا اینکه لشگریان آن دو در قرقیسیا بر نهری همدیگر را ملا قات می‌کنند.

توضيح: براساس اين روايت، جنگ بين دو عبد اللّه‌نام، واقع خواهد شد.

اشکالات روایت سوم:

1. اين روايت نيز مانند دو روايت قبلى كه از نعيم بن حمّاد نقل شده، ضعيف است.

2. افزون بر نعيم بن حمّاد، ابن لهيعه در سند واقع است كه خود اهل سنّت، او را تضعيف كرده‌اند.

شخصیت ابن لهيعة:

1. ذهبى گوید:

«القاضى، الامام، العلامة و كان من بحور العلم على لين فى حديثه لا ريب أن ابن لهيعة كان عالم الديار المصرية ... و لكن ابن لهيعة تهاون بالاتقان و روى مناكير، فانحطّ عن رتبة الاحتجاج به عندهم. و بعض الحفاظ يروى حديثه و يذكره فى الشواهد و الاعتبارات و الزهد و الملاحم لا فى الأصول؛[2] »

او قاضى و امام و علّامه و يكى از درياهاى علم بوده؛ ولى در حديث او اندكى ضعف مى‌باشد. ترديدى نيست كه وى عالم مصر بوده؛ امّا دقت در نقل روايات نداشته و منکرات را روایت می‌کرد لذا از درجه اعتبار و استدلال به آن ساقط است و بعضی از اهل حدیث روایت او را نقل می‌کنند امّا در شواهد و اعتبارات و زهد و ملاحم ذکر می‌کنند نه در اصول.

توضيح:

الشواهد: «احاديث رويت بمعناها من طريق آخر و عن صحابى آخر».

معناى شاهد: نقل حديثى به عنوان شاهد، به دليل اين‌كه به همين معنا روايت ديگرى با طريق ديگرى نقل شده است. و روايت شاهد، صرفا به عنوان تأييد و شاهد آورده مى‌شود.

الاعتبارات: «ان يعمد الباحث إلى حديث و يعنى به و يبحث عن طرقه.»

اعتبارات: يعنى حديث را مى‌آورند و مى‌خواهند تست كنند كه آيا اين روايت، طريق ديگرى دارد يا نه؟ چون به خود حديث اعتمادى ندارند.

الزهد: منظور از زهد، اخلاقيات است.

الملاحم: پيش‌بينى‌هايى را كه در آينده واقع خواهند شد، ملاحم مى‌گويند.

در ادامه ذهبى در مورد ابن لهيعة می‌گوید: «و بعضهم يبالغ فى وهنه و لا ينبغى اهداره و تتجنب تلك المناكير، فإنّه عدل فى نفسه و قد ولّى قضاء الإقليم فى دولة المنصور دون السنة و صُرِفَ، اعرض أصحاب الصحاح عن رواياته؛[3] »

بعضى در تضعيف او افراط مى‌كنند؛ ولى اين شيوه سزاوار نيست. آرى از روايات منكر او سزاوار است پرهيز شود. زيرا وى عادل است و منصب قضاوت را در زمان منصور كمتر از يك سال عهده‌دار بود با اين همه، اصحاب صحاح سته از نقل روايات او روگردان شده‌اند.

ذهبى در جاى ديگر چنين مى‌گويد: «قلت: لأنّه لم يكن بعد، تساهل، و كان أمره مضبوطا، فأفسد نفسه»[4] . قبلا کار او مضبوط بود پس چون کار او به تساهل کشید از روایت نقل نکردند.

2. و قال ابن سعد: «ابن لهيعة حضرمىّ من أنفسهم، كان ضعيفا»[5] . ابن لهیعه از قبیله حضرمی و ضعیف بود.

3. قال مسلم بن الحجاج: «ابن لهيعة تركه وكيع و يحيى و ابن مهدى». مسلم بن حجاج گفت: وکیع و یحیی و ابن مهدی ابن لهیعه را ترک کردند.

4. نسائى: «ليس بثقة»[6] .

5. احمد ابن حنبل:

روى الفضل بن زياد، عن احمد بن حنبل، قال: «من كتب عن ابن لهيعة قديما فسماعه صحيح‌[7] ؛ يعنى كسى كه رواياتى را در قديم از ابن لهيعه نقل كرده، صحيح‌اند»

پس خود اهل سنت هم ابن لهیعه را تضعیف می‌کنند مگر اینکه چون آن‌ها روایت او در مورد ملاحم را می‌پذیرند، بتوان این روایت را قبول کرد.

روایت چهارم قرقیسیا در کتب عامه:

«حدّثنا الحكم بن نافع عن جراح عن ارطاة بن المنذر قال: يجى‌ء البربر حتى ينزلوا بين فلسطين و الأردن فتسير إليهم جموع المشرق و الشام حتى ينزلوا الجابية و يخرج رجل من ولد صخر فى ضعف فيلقى جيوش المغرب على ثنية بيسان فيردعهم عنها ثمّ يلقاهم من الغد فيردعهم عنها فينحازون وراءها ثم يلقاها فى اليوم الثالث فيردعهم إلى عين الريح فيأتيهم موت رئيسهم، فيفترقون ثلاث فرق فرقة ترتد على أعقابها و فرقة تلحق بالحجاز و فرقة تلحق بالصخرى فيسير إلى بقية جموعهم حتى يأتى ثنية فيق، فيلتقون عليها فيدال عليهم الصخرى ثم تعطف إلى جموع المشرق و الشام فتلقاهم فيدال عليهم ما بين الجابية و الخربة حتى تخوض الخيل فى الدماء و يقتل أهل الشام رئيسهم و ينحازون إلى الصخرى فيدخل دمشق فيمثل بها و تخرج رايات من المشرق مسودة فتنزل الكوفة فيتوارى رئيسهم فيها فلا يدرى موضعه فيتحين ذلك الجيش ثمّ يخرج رجل كان مختفيا فى بطن الوادى فيلى امر ذلك الجيش و أصل مخرجه غضب مما صنع الصخرى بأهل بيته فيسير بجنود المشرق نحو الشام و يبلغ الصخرى مسيره إليه فيتوجه بجنود أهل المغرب إليه فيلتقون بجبل الحصى فيهلك بينهما عالم كثير و يولّى المشرقى منصرفا و يتبعه الصخرى فيدركه بقرقيسيا عند مجمع النهرين فيلتقيان فيفرغ عليهما الصبر فيقتل من جنود المشرقى من كل عشرة سبعة ثم يدخل الصخرى الكوفة فيسوم أهلها الخسف»[8] .

ارطاة گفت: بربری‌ها می‌آیند و بین فلسطین و اردن پایگاه می‌زنند.

توضیحی پیرامون بربر:

یاقوت حموی در معجم البلدان پیرامون بربرها در دو محور تبار و جایگاه‌شناسی آنان و اخلاقیات آنان توضیح می‌دهد:

هو اسم يشتمل‌ قبائل‌ كثيرة في جبال المغرب، أولها برقة ثم إلى آخر المغرب و البحر المحيط و في الجنوب إلى بلاد السودان، و هم أمم و قبائل لا تحصى، ينسب كل موضع إلى القبيلة التي تنزله، و يقال لمجموع بلادهم بلاد البربر، و قد اختلف في أصل نسبهم، فأكثر البربر تزعم أن أصلهم من العرب، و هو بهتان منهم و كذب، و أما أبو المنذر فإنه قال:البربر من ولد فاران بن عمليق، و قال الشرقي: هو عمليق بن يلمع بن عامر بن اشليخ بن لاوذ بن سام ابن نوح، و قال غيره: عمليق بن لاوذ بن سام ابن نوح، و قال غيره: عمليق بن لاوذ بن سام بن نوح، عليه السلام، و الأكثر و الأشهر في نسبهم أنهم بقية قوم جالوت لما قتله طالوت هربوا إلى المغرب فتحصنوا في جبالها و قاتلوا أهل بلادها ثم صالحوهم على شي‌ء يأخذونه من أهل البلاد و أقاموا هم في الجبال الحصينة، و قال أحمد بن يحيى بن جابر: حدثني بكر ابن الهيثم قال: سألت عبد اللّه بن صالح عن البربر فقال: هم يزعمون أنهم من ولد برّ بن قيس بن عيلان، و ما جعل اللّه لقيس من ولد اسمه برّ و إنما هم من الجبّارين الذين قاتلهم داود و طالوت، و كانت منازلهم على الدهر ناحية فلسطين، و هم أهل عمود، فلما أخرجوا من أرض فلسطين أتوا المغرب فتناسلوا به و أقاموا في جباله، و هذه من أسماء قبائلهم التي سميت بهم الأماكن التي نزلوا بها، و هي: هوّارة. أمتاهة.ضريسة. مغيلة. و رفجومة. و لطية. مطماطة. صنهاجة. نفزة. كتامة. لواتة. مزاتة. ربوحة. نفوسة. لمطة. صدينة. مصمودة. غمارة. مكناسة. قالمة. وارية. أتينة. كومية. سخور. أمكنة. ضرزبانة. قططة. حبير.يراثن و اكلان. قصدران. زرنجى. برغواطة.

لواطة. زواوة. كزولة. و ذكر هشام بن محمد أن جميع هؤلاء عمالقة إلّا صنهاجة و كتامة، فإنهم بنو افريقس بن قيس بن صيفي بن سبأ الأصغر كانوا معه لما قدم المغرب و بنى إفريقية فلما رجع إلى بلاده تخلّفوا عنه عمّالا له على تلك البلاد فبقوا إلى الآن‌ و تناسلوا. و البربر أجفى خلق اللّه و أكثرهم طيشا و أسرعهم إلى الفتنة و أطوعهم لداعية الضلالة و أصغاهم لنمق الجهالة، و لم تخل جبالهم من الفتن و سفك الدماء قط، و لهم أحوال عجيبة و اصطلاحات غريبة، و قد حسّن لهم الشيطان الغوايات و زيّن لهم الضلالات حتى صارت طبائعهم إلى الباطل مائلة و غرائزهم في ضد الحق جائلة، فكم من ادعى فيهم النّبوّة فقبلوا، و كم زاعم فيهم أنه المهدي الموعود به فأجابوا داعيه و لمذهبه انتحلوا، و كم ادّعى فيهم مذاهب الخوارج فإلى مذهبه بعد الإسلام انتقلوا ثم سفكوا الدماء المحرّمة و استباحوا الفروج بغير حق و نهبوا الأموال و استباحوا الرجال، لا بشجاعة فيهم معروفة و لكن بكثرة العدد و تواتر المدد. و تحكى عنهم عجائب، منها ما ذكره ابن حوقل التاجر الموصلي و كان قد طاف تلك البلاد و أثبت ما شاهد منهم و من غيرهم، قال: و أكثر بربر المغرب من سجلماسة إلى السوس و أغمات و فاس إلى نواحي تاهرت و إلى تونس و المسيلة و طبنة و باغاية إلى اكزبال و ازّفون و نواحي بونة إلى مدينة قسطنطينة الهواء و كتامة و ميلة و سطيف، يضيّفون المارّة و يطعمون الطعام و يكرمون الضيف حتى بأولادهم الذكور لا يمتنعون من طالب البتّة بل لو طلب الضيف هذا المعنى من أكبرهم قدرا و أكثرهم حميّة و شجاعة لم يمتنع عليه، و قد جاهدهم أبو عبد اللّه الشيعي على ذلك حتى بلغ بهم أشدّ مبلغ فما تركوه، قال: و سمعت أبا عليّ ابن أبي سعيد يقول: إنه ليبلغ بهم فرط المحبة في إكرام الضيف أن يؤمر الصبي الجليل الأب و الأصل الخطير في نفسه و ماله بمضاجعة الضيف ليقضي منه وطره، و يرون ذلك كرما و الإباء عنه عارا و نقصا، و لهم من هذا فضائح، ذكر بعضها إمام أهل المغرب أبو محمد عليّ بن أحمد بن حزم الأندلسي في كتاب له سماه الفضائح فيه تصديق لقول ابن حوقل، و قد ذكرت ذلك في كتابي الذي رسمته بأخبار أهل الملل و قصص أهل النحل في مقالات أهل الإسلام.[9]

نامى است كه به قبيله‌هاى بسيار گفته مى‌شود ايشان در كوههاى باختر زندگانى كنند، از برقه تا پايان مغرب و درياى محيط، از جنوب نيز تا سودان مى‌رسند، قبيله‌هايى بسيارند و هر سرزمين به قبيله‌اى نسبت دارد كه در آن زيست مى‌كنند، به همه آنها كشور بربر گويند. درباره تبار ايشان نيز اختلاف است. بيشتر بربرها ريشه خود را از عرب شمرند و اين دروغ است. ابو منذر گويد: بربرها از فرزندان فاران پسر عمليق هستند. شرقى‌ گويد: عمليق پسر بلعم پسر عامر پسر اشليخ پسر لاوذ پسر سام پسر نوح بود. ديگرى گويد: عمليق پسر لاوذ پسر سام پسر نوحعلیه‌السلام است.

مشهورترين ديدگاه در تبار ايشان آن است كه باقيمانده قوم جالوت باشند، كه چون طالوت او را كشت، ايشان سوى باختر گريختند و در كوهستانهايش جاگزين شده بسيارى از بوميان آنجا را كشتند و مالیات و جزیه بر ايشان نهادند تا در كوهستان پا برجا شدند. احمد بن يحيی بن جابر [بلاذرى‌] از بكر هيثم روايت كند كه گفت: از عبد اللّه پس صالح درباره بربرها پرسيدم، گفت:

ايشان خود را از فرزندان برّ پسر قيس پسر عيلان مى‌پندارند ولى خدا به قيس پسرى به نام برّ نداده بود.

ايشان از فرزندان جبّاران هستند كه داود و طالوت با ايشان جنگيدند، ايشان در آن روزگار در فلسطين مى‌زيستند، پس چون از آنجا رانده شدند به مغرب رفته زاد و رودشان در كوهستان آنجا پخش شدند. اينك نام برخى قبيله‌هايشان كه سرزمينها را به نام خود ساختند: هوّاره، امتاهه، ضريسة، مغيلة، ورفجومه، ولطّيّه، مطماطه، صنهاجه، نفزه، كتامه، لواته، مزاته، ربوحه، نفوسه، لمطة، صدينه، مصموده، غماره، مكناسه، قالبه، واريه، اتينه، كوميه، سخور، امكنه، ضرزبانه، قططه، حبير، يراثن، واكلان، قصدران، زرنجى، برغواطه، لواطه، زواوه، كزوله.

هشام پسر محمد گويد: همه اينان از عمالقه بودند بجز صنهاجه و كتامه، كه از فرزندان افريقس پسر قيس پسر صيفى پسر سباى كوچك بودند و با او به مغرب آمده «افريقيه» را ساختند و چون او به كشور خود بازگشت ايشان به كارگزارى او در مغرب مانده، نسلشان تاكنون در آنجا است. بربرها بى‌وفاترين و زورگوترين خلق خدايند و زودتر به شورش كشيده شوند و براى گمراهى آماده‌تر و گوش به زنگ‌ترند هيچگاه كوهستان ايشان از آشوب و خونريزى پاك نشود.

اهريمن براى ايشان بدى را خوب و زشتى را زيبا نمود، تا منشى درستى گريز و نادرستى گرا يافتند، چه بسيارند كه به دنبال مدعيان پيامبرى و مهديگرى به دروغ رفتند و آئين او پذيرفتند و چه بسيار كه به دنبال خارجيان رفته از اسلام بيرون شدند خونها ريختند ناموسها به ناحق بر باد دادند دارائى‌ها چپاول كردند، ايشان شجاعت و مردانگى ندارند، تكيه ايشان به فزونى شمار و پشت كار است شگفتى‌ها از ايشان نقل كنند، مانند آنچه حوقل از آن بازرگان موصلى نقل كند كه در شهرهايشان بگشت، آنچه ديد بنوشت. او مى‌گويد: اينان رهگذران را ميهمان كنند ميهمان را گرامى دارند و در بزرگداشت او به هر كار تن مى‌دهند تا پيشكش كردن پسران خود براى همخوابگى. اگر يك ميهمان از بلند پايه‌ترين و شجاع‌ترين ايشان هم بخواهد، او سرپيچى نمى‌كند. عبد اللّه شيعى براى جلوگيرى از اين رفتار، بسيار كوشيد و سختگيرى كرد ولى سودمند نيفتاد. حوقل گويد: از ابو على پسر ابو سعيد شنيدم كه گفت: اينان در ميهمان نوازى تا آنجا پيش روند كه به پسرى بزرگزاده با تبار، دستور همخوابگى با ميهمان مى‌دهند تا لذت ببرد. ايشان اين رفتار را بزرگ منشى و سرپيچى از آن را ننگ شمرند. نمونه‌هايى نيز از اين رسوايى‌ها را پيشواى مردم مغرب ابو محمد، على پسر احمد پسر حزم اندلسى در كتاب خود كه به نام «فضايح» ساخت، آورده سخنان حوقل را تاييد مى‌كند. من نيز آن را در كتاب خود به نام «اخبار اهل الملل و قصص اهل النحل» در انديشه‌هاى مسلمانان آورده‌ام‌.


[1] فتن ابن حمّاد، ص240.
[2] سير اعلام النبلاء، ج8، ص11 و 13 و 14.
[3] سير اعلام النبلاء، ج8، ص14.
[4] همان، ج1، ص21.
[5] همان، ص20.
[6] همان، ج8، ص21.
[7] همان.
[8] فتن ابن حماد، ص219، ح80.
[9] معجم البلدان، ج‌1، ص368.

BaharSound

www.baharsound.ir, www.wikifeqh.ir, lib.eshia.ir

logo