درس اسفار استاد فیاضی

92/07/02

بسم الله الرحمن الرحیم

 موضوع: السفر الأول/ المسلک الأول/المرحلة الثانیة/ الفصل 11 في أن العدم الخاص بنحو هل يجوز اتصاف الواجب بالذات به/ امکان سلب بعضی از وجودات از واجب /نقد و تلویح/ادامه بحث دلیل دوم آخوند بر اثبات عینیت طبیعة الوجود واجب با طبیعة الوجود ممکنات/ اسفار/ ج1/ ص380
 خلاصه جلسه قبل:
 (مرحوم آخوند حرف مشهور را فرمودند و با سه دلیل یکی واجب الوجود بالذات واجب الوجود من جمیع الجهات، یکی بساطت و یکی از راه تناقض وجوب و امتناع در صدد اثبات این مطلب بر آمدند که وجود خدا، وجود همه چیز است و از وجود حق چیزی سلب نمیشود.مرحوم حاجی هم فرموده که لازمه این حرف، وحدت در کثرت هست. )
 قال الآخوند: و هذا الذی ذکرناه اصل من الأصول التی اعتقدناها فی الحکمة المتعالیة و هو التشکیک .
 و نقول: التشکیک کما یظهر من کلماتهم هو الوحدة فی الکثرة و الکثرة فی الوحدة ولکن لهم فی تفسیره آراء ثلاثة.
 (ما معتقدیم که در بحث تشکیک حرف مشائین صحیح است نه اونطوری که به آنها نسبت میدهند.
 استاد جوادی : تشکیک متقوم به چهار چیز است. کثرت حقیقی وحدت حقیقی و اینها حقیقی نمیشود مگر اینکه کثرت به وحدت برگردد و وحدت به کثرت برگردد.)
 1 ما ذهب الیه الفهلویون و هو أن الوجود سنخ واحد و طبیعة واحدة فی عین أفراده کثیرة و هو الذی یستدل علیه بوحدة مفهوم الوجود.
 و قد جاء فی:
  الأسفار/ ج1/ ص154 155 [1]
 الأسفار/ ج1/ ص304 (و لما کانت نسبة...متخالفة)
 الأسفار/ ج6/ ص86 [2] (آخوند میخواهد بگوید که وحدت مفهوم دلیل بر وحدت حقیقت است که این بنظر ما حرف صحیحی است اما نمیتوان از آن وحدت شخص مصداق را نتیجه گرفت.)
 (طبق تفسیر فهلویون کثرت و وحدت به دو چیز بر میگردند وحدت برای معنای کلی است و کثرت برای افراد)
 و هذا هو الذی ذهب الیه الحکیم السبزواری فی شرح المنظومة والعلامة الطباطبائی فی بدایة الحکمة و نهایة الحکمة.
 2 ما اختص به الآخوند و تبعه کثیر من بعده، و هوأن الوجود شخص واحد هو الله تعالی وهو فی عین أنه واحد شخصی متکثر لأن وجوده وجود جمیع الموجودات الممکنة.
 و هذا هو الذی جاء فی الفصل المبحوث عنه فصل11، مرحله2-
 و جاء فی:
 الشواهد الربوبیة/ چاپ کنگره ص10-11 [3] (شمول وجود از باب سریان وجود است و تشخص همه اشیاء به همان وجود واحد شخصی است اما در عین حال حقایق اشیاء، متفاوت است.)
 الأسفار/ ج1/ ص140 [4] (در عین اینکه وجود خدا تعین دارد متکثر هم هست)
 الأسفار/ ج1/ ص141 [5] (هو اصل الحقیقة...جماله) (خدا اصل وجود است و بقیه تجلیات او اند نه مثل خورشید و شعاع نور بلکه خود چهره ی او جلوه میکند. آخوند ایجاد را قبول ندارد و قائل به تجلی است بنابر این نه چیزی خلق میشود و نه چیزی از بین میرود)
 مجموعه آثار استاد شهید مطهری (تعلیقات بر اصول فلسفه)/ ج6/ ص518 (پس در مسئله تحقیق...کثیر بالشخص) (ما این حرف را باور نداریم چون کثرت و وحدت شخصی مقابل هم اند و قابل جمع نیستند.)
 و هذا هو الذی استدل علیه هنا بالأدلة الثلاثة و فی مباحث العلة و المعلول بکون المعلول وجودا رابطا
 3 ما ذهب الیه شیخنا المحقق دام ظله من أن وجود المستقل واحد و الروابط کثیرة.
 (تشکیک استاد مصباح: وحدت وجود مستقل در عین کثرت رابط ها)
 و هذا الأصل من جملة الأصول التي تقرر ما نحن بصدده من كون جميع الموجودات [6] بحسب موجوديتها رشحات- و فيوض و رقائق للوجود الإلهي و تجليات و شئونات للحق الصمدي.
 (از اینجا میفهمیم که رشحات و فیوضات و رقائق و تجلیات و شئونات در کلام ملاصدرا مرادف اند.
 اما آن چیزی که ما میفهمیم این است که ما یک وجودی داریم غیر وجود حق.)


[1] مصداق حمل مفهوم واحد و مطابق صدقه بالذات- و بالجملة ما منه الحكاية بذلك المعنى و بحسبه التعبير عنه به مع قطع النظر عن أية حيثية و أية جهة أخرى كانت لا يمكن أن يكون حقائق مختلفة الذوات متباينة المعاني غير مشتركة في ذاتي أصلا و ظني أن من سلمت فطرته التي فطر عليها عن الأمراض المغيرة لها عن استقامتها- يحكم بأن الأمور المتخالفة من حيث كونها متخالفة بلا حيثية جامعة فيها لا يكون مصداقا لحكم واحد و محكيا عنها به نعم يجوز ذلك إذا كانت تلك الأمور متماثلة من جهة كونها متماثلة كالحكم على زيد و عمرو بالإنسانية من جهة اشتراكهما في تمام الماهية.
[2] لما كانت الوجودات الخاصة مشتركة في هذا المفهوم الانتزاعي العقلي الذي يكون حكاية عنها فلا بد أن يكون للجميع اتفاق في سنخ الوجود الحقيقی.
[3] شمول الوجود للأشياء ليس كشمول الكلي للجزئيات كما أشرنا إليه بل شموله من باب الانبساط و السريان على هياكل الماهيات سريانا مجهول التصور فهو مع كونه أمرا شخصيا متشخصا بذاته و مشخصا لما يوجد به من ذوات الماهيات الكلية مما يجوز القول بأنه مختلف الحقائق بحسب الماهيات المتحدة به كل منها بمرتبة من مراتبه و درجة من درجاته.
[4] أفراد مفهوم الوجود ليست حقائق متخالفة بل الوجود حقيقة واحدة و ليس اشتراكها بين الوجودات كاشتراك الطبيعة الكلية ذاتية كانت أو عرضية بين أفرادها إذ الكلية و الجزئية من عوارض الماهيات الإمكانية و الوجود كما مر لا يكون كليا و لا جزئيا- و إنما له التعين بنفس هويتها العينية و لا يحتاج إلى تعين آخر كما لا يحتاج في موجوديته إلى وجود آخر لأن وجوده ذاته و سنبين في مبحث التشكيك أن التفاوت بين مراتب حقيقة واحدة و التميز بين حصولاتها قد يكون بنفس تلك الحقيقة فحقيقة الوجود مما تلحقها بنفس ذاتها التعينات و التشخصات و التقدم و التأخر و الوجوب و الإمكان و الجوهرية و العرضية و التمام و النقص لا بأمر زائد عليها عارض لها و تصوره يحتاج إلى ذهن ناقب و طبع لطيف.
[5] هو أصل الحقيقة الوجودية و غيره من الوجودات تجليات وجهه و جماله و أشعة نوره و كماله و ظلال قهره و جلاله.
[6] موجودات ممکن

BaharSound

www.baharsound.ir, www.wikifeqh.ir, lib.eshia.ir

logo