< فهرست دروس

درس اسفار استاد فیاضی

83/06/28

بسم الله الرحمن الرحیم

 السفر الأول/ المسلک الأول/المرحلة الأولی/ المنهج الأول/ الفصل السابع/ اشکالات و تفصیات/ اشکال دوم به اصالت وجود/ج1/ ص 56 و 57 و 58
 توضیحی راجع به توسع
 آراء در مجاز:
  1. نظر مشهور قدما: استعمال لفظ در غیر ما وضع له.
  2. نظر سکاکی امام خمینی و مشهور متأخرین: ادعای فردیت ما لیس بفرد حقیقی. (در این قسم در مصادیق قائل به توسع شده ایم. طبق نظر ما استاد فیاضی مجاز لفظی نداریم و همه مجاز عقلی است یعنی همان نظر سکاکی)
 توسع، در نظر سکاکی درست است و آخوند که گفته توسع، شاید نظر ایشان همان نظر سکاکی است.
 اشکال دوم بر اصالت وجود
 منابع
 مشاعر/ ص 30/ شماره 75
 تفسیر قرآن کریم ملاصدرا/ ج1/ ص 56
 قرة العیون نراقی/ ص 89
 درر الفوائد/ ج1/ ص 29
 (این اشکال را در ادله شیخ اشراق بر اصالت ماهیت وجود ندارد.)
  1. لو کان الوجود موجودا فی الاعیان، لکان قائما بالماهیة لانه وصفا لها.
  2. و لو کان قائما بالماهیة، فمعروضه: اما الماهیة الموجودة أو الماهیة المعدومة أو الماهیة الخالیة عن الوجود و العدم.
  3. و التالی باقسامه الثالثة محال. اما القسم الاول:
  4. فلاستلزامه وجود الماهیة قبل وجودها. یعنی کونها موجودة قبل ان توجد و هو اجتماع النقیضین. و اما القسم الثانی فلانه:
  5. اجتماع النقیضین بالصراحة. و اما القسم الثالث فلانه:
  6. ارتفاع النقیضین.
 فإن قلت هذه الملاحظة أيضا نحو من أنحاء وجود الماهية فالماهية كيف تتصف بهذا النحو من الوجود أو بالمطلق الشامل له مع مراعات القاعدة الفرعية في الاتصاف.
 قلنا هذه الملاحظة لها اعتباران.
 أحدهما اعتبار كونها تخلية الماهية في ذاتها عن جميع أنحاء الوجود-
 و ثانيهما اعتبار كونها نحوا من أنحاء الوجود فالماهية بأحد الاعتبارين موصوفة بالوجود و بالآخر مخلوطة غير موصوفة به على أن لنا مندوحة عن هذا التجشم حيث قررنا أن الوجود نفس ثبوت الماهية لا ثبوت شي‌ء للماهية فلا مجال للفرعية هاهنا و كان إطلاق لفظ الاتصاف على الارتباط الذي يكون بين الماهية و الوجود من باب التوسع أو الاشتراك فإنه ليس كإطلاقه على الارتباط- الذي بين الموضوع و سائر الأعراض و الأحوال بل اتصافها بالوجود من قبيل اتصاف البسائط [1] بالذاتيات لا اتحادها به.
 و منها أن الوجود لو كان في الأعيان لكان قائما بالماهية
 فقيامه إما بالماهية الموجودة فيلزم وجودها قبل وجودها أو بالماهية المعدومة فيلزم اجتماع النقيضين- أو بالماهية المجردة عن الوجود و العدم فيلزم ارتفاع النقيضين. الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج‌1، ص: 56 و 57 و 58


[1] منظور از بسیط یعنی در خارج مرکب نیست و الا هرچه جنس و فصل دارد، بسیط تحلیلی نیست بلکه مرکب تحلیلی است. مانند خدا و عقول و مجردات.

BaharSound

www.baharsound.ir, www.wikifeqh.ir, lib.eshia.ir

logo